lundi 25 juillet 2011

مسجد سيصيض

باب مقصورة الصلاة السفلى مفتوح من الداخل ولا زال سليما، لكن يتهدده الخراب في كل وقت
* * *




محراب مقصورة الصلاة السفلى ويظهر بوضوح السقف الذي يحمل مقصورة الصلاة العليا المذكورة أعلاه، وهذا هو الجزء الباقي من هذه المعلمة التاريخية السيصيضية المزالية، ويظهر في يسار الصورة إطار النافذة وبوابتها، أما في داخل المحراب فتظهر فوهة طولية ضيقة للتهوية
* * *


باب مقصورة الصلاة السفلى مغلق من الداخل ولا زال سليما، ويلاحظ فوهات دائرية للتهوية في أعلاه
* * *



باب المسجد الشمالي المؤدي الى المقبرة، وهو أقدم أبواب مسجد سيصيض
* * *
أخربيش مسجد سيصيض القديم، وفي المقدمة على يسار الصورة يقع مكان الباب القديم للمسجد والذي أغلق في خمسينات القرن العشرين ليفتح باب آخر على مقربة منه مسافة 4 أمتار
* * *





الممر الرئيسي المؤدي الى بهو مسجد سيصيض الداخلي، وتظهر في الصورة آثار الاصلاحات التي أجريت على المسجد في ستينات القرن العشرين، ولتوضيح معالم الصورة، فإن المدخل الاسمنتي الظاهر يحصر وراءه مقصورة الصلاة على اليمين وبهو المسجد الرئيسي الذي يتوسطه جدع الشجرة الحامل لسقفه، وفي العمق يظهر جانب من مكان الوضوء، وما بين جدع الشجرة ومكان الوضوء توجد مطفية او خزان الماء وفوهته لا تظهر على اليسار
* * *
كوة جدارية يوضع فيها الشمع أو القنديل للإضاءة ليلا، وتوجد بجانب المحراب السفلي ويظهر بوضوح انكشاف المقصورة على الفضاء بعد خرابها
* * *





محراب مقصورة الصلاة العليا أو الصيفية بمسجد سيصيض حيث تقام صلاة المغرب والعشاء في أيام الصيف، ولا زال قائما مع جزء قليل من سطح المقصورة، لم ينهار بعد، ونفس الشيء بالنسبة لمحراب المقصورة السفلى كما يظهر في الصورة الموالية 
* * *






ما تبقى من سقف مقصورة الصلاة والسواري في مسجد سيصيض بأيت مزال
* * *
مكان الوضوء ومصرف مياهه، وفي العمق يظهر مدخل الميضاء أو {المياضي} بالأمازيغية وهو الحمام العتيق أو مكان الاغتسال أو الوضوء الكبير كما يقال عند العامة
* * *
مكان الوضوء ومصرف مياهه في مسجد دوار سيصيض القديم بقبيلة أيت مزال
* * *

* * *
باب مقصورة الصلاة في مسجد سيصيض، ويظهر داخلها نور الشمس، مما يدل على أنها تعرضت للخراب، وسقطت جدرانها بالكامل، وانكشفت للفضاء، والغريب في الأمر أن المحراب السفلي والعلوي بقيا سالمين لوحدهما مع أربعة سواري وسطى لم يطلهما الخراب، وهذا المكان الذي التقطت منه الصورة هو بهو المسجد ويتوسطه جدع شجرة استعملت كعمود يحمل السقف الذي لا زال قائما، وفي العمق يظهر مدرج بالاسمنت الصاعد الى باب المسجد في الأعلى، وهو الباب الحديث المذكور سابقا والذي أحدث في خمسينات القرن العشرين,
 * * *
مستودع مسجد سيصيض القديم ويظهر فيه نعش الجنائز، كما تودع فيه المحصولات الزراعية الحبسية الموقوفة على المسجد كالأركان، الى جانب الأواني وتجهيزات المسجد
* * *
مشرف الدونة
يقف أمام  باب مقصورة الصلاة لمعرفة علو بابها
سطح أخربيش مسجد سيصيض وتظهر على جنباته نوافذ التهوية وتعمل عمل المداخن
* * *
الجزء السليم من مركب مسجد سيصيض القديم بأيت مزال، والذي أسس وجدد بناؤه بين خمسينات وستينات القرن العشرين الميلادي، ويقع بين الركن الشرقي والشمالي، وفيه مسكن الامام ويضم غرفتين
* * * 


إحدى نوافذ مسكن الامام بمسجد سيصيض بأيت مزال
* * *
داخل إحدى غرف مسكن الامام
* * *
نافذة غرفة مسكن الامام من الداخل
* * *
* * *
 مصلى العيد الجديد في أسيف سيصيض بقبيلة أيت مزال
* * *
 هذا مكان الباب التاريخي القديم لمسجد دوار سيصيض، ويظهر بوضوح الرافع الخشبي العرضي لسقف للباب، وقد أغلق في إحدى عمليات التجديد التي أحدثت في خمسينات القرن العشرين الميلادي ليصبح جدارا لأخربيش حيث توقد النار لتسخين ماء الوضوء وكذا طبخ المآدب التي تقام في أيام معروف سيصيض، وفتح الباب في المكان الموجود فيه حاليا والذي يبعد عنه الى اليسار قرابة 4 أمتار على الشكل الحديث
* * *
* * *
سقف مقصورة الصلاة لازال يرينا آخر لحظات صموده أمام الدمار، وربما يلوم الانسانية عن إهمالها لهذه المعلمة وعدم التفاتها الى تاريخ هذا المسجد وكم من مصلي أدى الصلاة تحت ظله عبر الزمن 
* * *
* * *
* * *

مستودع مسجد سيصيض القديم ويظهر فيه نعش الجنائز، كما تودع فيه المحصولات الزراعية الحبسية الموقوفة على المسجد كالأركان، الى جانب الأواني وتجهيزات المسجد
* * *
زيارة أهالي دوار سيصيض لمسجدهم الذي تتهاوى أركانه في كل وقت، وحديث بينهم حول مآثر أجداهم وماضي حضارتهم وتاريخ قريتهم، مع العلم أن هذا المكان كان في القديم مجلسا خاصا للحديث والدروس وتحفيظ القرآن الكريم
* * *
*

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire